الثلاثاء، 8 مايو 2012

نبذة عن حياة الشهيد وضاح --والشهيد هاشم بن عسكر


بـــــسم الله الرحمن الرحيم نبذه عن حياه الشهيد البطل المناضل ( وضاح حسن علي سعيد البدوي) من مواليد 1983م من منطقه جراع مديريه حبيل جبر ردفان خرج ثانويه عامه ولم يواصل الدراسه بسبب ضروفه الماديه وبعد ذالك التجاء الى العمل العضلي لنقش الحجاره وواصل عمله فتره من الزمن.. ثم بعد ذالك ذهب الى المملكه العربيه السعوديه في عام 2005 م ثم جلس فيها ما يقارب سنتان . وفي عام 2007 م سمع صوت المنادي ينادي لتحرير الجنوب فلبا الندى وكان من مقدمه اول الصفوف في المضاهرات السلميه وفي 13 يناير الذكرى الثانيه لتصالح والتسامح اعتقل في العاصمه عد ن في السجن المركزي وبعد ذالك اعتقل في عده مضاهرات سلميه وبعد ذالك جرح الشهيد في مسيره الغضب واستعاده الكرامه في منصه الحبلين وله عده مواقف عند ما شن بن حيدر هجومآ على منطقه ردفان واول من حمل السلاح لاجل الدفاع عن النفس. واول من قام برسم الاعلام الجنوبيه في جبال ردفان الشامخات وواصل نضاله السلمي لاستعاده دوله الجنوب العربي وفي صباح يوم الاربعاء بتاريخ 17/6/2009مذهب لتشييع شهداء 22 يناير وفي نقطه العند واصيب برصاصه الغدر والخيانه في الراس من قبل جنود الاحتلال الهمجي المتخلف وبعد ذالك تم نقله الى مستشفى لبعوس 14 اكتوبر وفارق الحياه. وقبل استشهاده في يومين كان يفصل ثوب بلون عـــلم دوله الجنوب ويلبسه . (( فانا لله وانا اليه راجعون)) الشهيد هاشم ثابت عبدالرحمن بن عسكر من مواليد 1962م مديرية يهر يافع تعلم الابتدائية فى يافع ومن ثم اكمل الدراسة الثانوية فى ثانوية الشهيد لبوزة بردفان وخدم فى القوات المسلحة لمدة عامان فى لواء عبود – ثم ظل فى مساعدة اسرتة فى العمل الخاص حتى شق طريقة فى السوق فى مدينة الحبيلين فبناء بيتا وحل فيها واسرتة حتى لحظة استشهادة 28فبراير 2011م عندما سقطت قذيفة مدفع عيار23مط على غرفة نومة بعد ان اخرج عائلتة السبعة ثلاثة ذكور واربع اناث فى اليوم الاول نتيجة القصف المستمر لقوات الاحتلال اليمنى على مدينة الحبيلين – لقدكانت الاصابة قاتلة باراس والصدر تم نقلة الى مستشفى ردفان ومن ثم الى مثواة الاخير بين اخوتة الشهداء فى مقبرة الربوة –ندعو من اللة ان يتغمد روحة الطاهرة ويسكنة فسيح جناتة ويلهم اهلة وذوية الصبروالسلوان ---- تلفون ابنة 711667657وهو الاكبرويدعى ثابت – واخية المقيم معة يدعى – حمود رقمة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق